المستقبل للبهائية. هراء أم آراء
5 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
المستقبل للبهائية. هراء أم آراء
المماليك (648-922هـ/1250-1517م)
حكم المماليك بعد الأيوبيين، وشملت دولتهم مصر والشام والعراق، وكانت ثمة دول إسلامية مستقلة في أقاليم العالم الإسلامي المختلفة، مثل شمال أفريقيا والأندلس والهند والصين وآسيا الوسطى.
وقد أعاد المماليك الخلافة العباسية اسميا، ولكن الحكم الفعلي كان بأيديهم، واستمرت دولتهم تحكم باسم العباسيين حتى عام 1517م عندما قضت عليها الدولة العثمانية. وكان مركز الدولة في القاهرة.
امتد الإسلام في عهد المماليك في جميع أنحاء القارة الهندية وجنوب شرق آسيا وجنوب غرب أفريقيا،
آنذاك لم يكن هناك انترنت أو هاتف أو حتي مذياع ولكن انتشر الاسلام واصبح عدد المسلمين مئات الملايين
والان وبعد عشرات السنيين من دعوة الباب وعبد البهاء لا يوجد للبهائية دولة أو قوام أو تشريع ساري في أي من البلاد ولا يعتنق البهائية الا القليل ممن ورثوا الدين عن أبائهم .برغم التطور في عالم الاتصالات الرهيب
بل ان الغريب في الامر ان عبدة البقر والاصنام يفوق آلاف المرات عدد البهائيين
فهل البهائية دين الله من قبل ومن بعد ؟؟؟!!!!
حكم المماليك بعد الأيوبيين، وشملت دولتهم مصر والشام والعراق، وكانت ثمة دول إسلامية مستقلة في أقاليم العالم الإسلامي المختلفة، مثل شمال أفريقيا والأندلس والهند والصين وآسيا الوسطى.
وقد أعاد المماليك الخلافة العباسية اسميا، ولكن الحكم الفعلي كان بأيديهم، واستمرت دولتهم تحكم باسم العباسيين حتى عام 1517م عندما قضت عليها الدولة العثمانية. وكان مركز الدولة في القاهرة.
امتد الإسلام في عهد المماليك في جميع أنحاء القارة الهندية وجنوب شرق آسيا وجنوب غرب أفريقيا،
آنذاك لم يكن هناك انترنت أو هاتف أو حتي مذياع ولكن انتشر الاسلام واصبح عدد المسلمين مئات الملايين
والان وبعد عشرات السنيين من دعوة الباب وعبد البهاء لا يوجد للبهائية دولة أو قوام أو تشريع ساري في أي من البلاد ولا يعتنق البهائية الا القليل ممن ورثوا الدين عن أبائهم .برغم التطور في عالم الاتصالات الرهيب
بل ان الغريب في الامر ان عبدة البقر والاصنام يفوق آلاف المرات عدد البهائيين
فهل البهائية دين الله من قبل ومن بعد ؟؟؟!!!!
GERGES- عدد المساهمات : 5
تاريخ التسجيل : 09/11/2009
القلوب هى دولة الدين
قد علمنا التاريخ الذى عايشناه على مر العصور ان المملكة الأرضية الذائلة ليست هى المراد وليست هى الغاية الأساسية لحياة الأنسان على هذه الأرض . بل الغاية من حياتنا تكمن فى عبادة الخالق أولآ
((( لم يزل كان واحدًا أحدًا فردًا صمدًا وترًا باقيًا دائمًا قيّومًا، ما اتّخذ لنفسه شريكًا في الملك ولا وزيرًا ولا شبيهًا ولا نسبةً ولا مثالاً، ويشهد بذلك كلّ الذّرّات )))) والأمتثال لفضائلة الربانية (( إنّ الإنسان يرتفع بأمانته وعفّته وعقله وأخلاقه، ويهبط بخيانته وكذبه وجهله ونفاقه، لعَمْرِيْ لا يسمو الإنسان بالزّينة والثّروة بل بالآدابِ والمعرفةِ ))
ايضآ عندما نجد دول وحكام لا ينتمون ولا قيد شعرة الى العدل ولا التقوى ويزرعون الفتن والحروب والأختلافات بين حتى اتباع العقيدة الواحدة .. فهذه بالفعل ليست سيادة بل همجية وجهل بالدين
جاءت الأديان لتعمر القلوب بالحب والتقوى والإيمان وتحييى الضمائر حتى يستطيع الأنسان صلاح الأرض والعيش فى سكينة وآمان فجاء الدين البهائى لتعمير القلوب وإقامة دولة المحبة والتسامح ((( يا ملأ الإنشاء! لا تتّبعوا أنفسكم إنّها لأمّارة بالبغي والفحشاء اتّبعوا مالك الأشياء الّذي يأمركم بالبرّ والتّقوى إنّه كان عن العالمين غنيًّا، إيّاكم أن تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ومن أفسد إنّه ليس منّا ونحن برءآء منه كذلك كان الأمر من سماء الوحي بالحقّ مشهودًا..." )))))
وقد نادى الدين البهائى ملوك الأرض بهذه الكلمات
يا معشر الملوك! قد أتى المالك والملك لله المهيمن القيوم، ألاّ تعبدوا إلاّ الله وتوجّهوا بقلوب نوراء إلى وجه ربّكم مالك الأسماء هذا أمر لا يعادله ما عندكم لو أنتم تعرفون... طهّروا قلوبكم عن ذفر الدّنيا مسرعين إلى ملكوت ربّكم فاطر الأرض والسّماء الّذي به ظهرت الزّلازل وناحت القبائل إلاّ من نبذ الورى وأخذ ما أُمر به في لوحٍ مكنون..
يا معشر الأمراء! ليس في العالم جند أقوى من العدل والعقل.. طوبى لملكٍ يمشي وتمشي أمام وجهه راية العقل وعن ورائه كتيبة العدل إنّه غرّة جبين السّلام بين الأنام وشامة وجنة الأمان في الإمكان..." (48)
ينبغي لكلّ آمرٍ أن يَزنَ نفسه في كلّ يوم بميزان القسطِ والعدل ثمّ يحكم بين النّاس ويأمرهم بما يهديهم إلى صراط الحكمة والعقل..." (49)
"... يا معشر السّلاطين! فسوف يظهر الله في الأرض ملوكًا يتّكئون على نمارق العدل ويحكمون بين الناس كما يحكمون على أنفسهم أولئك من خيرة خلقي بين الخلائق أجمعين..." (50)
قل يا قوم! تالله يفنى ما عندكم ويمحو القضاء آثاركم أن ادخلوا ملكوت البقاء كذلك يعظكم ربّكم العليّ الأعلى الأبهى وإنّه خير النّصح لكم وكان ربّكم الرّحمن على ما أقول شهيدا، لا عاصم اليوم لأحد إلا الله ربّكم توجّهوا إليه إنّه يدعوكم إلى ما هو خير لكم اتّقوا ولا تتّبعوا الّذين أعرضوا عن الحقّ بعد الّذي دعوناهم إلى مطلع كان بأنوار العرش مضيئًا..." (55)
فاعلموا بأنّ الدُّنيا وزينتها وزخرفها سيفنى ويبقى الملك لله الملك المهيمن العزيز القدير، ستمضي أيّامكم وكلّ ما أنتم تشتغلون به وبه تفتخرون على النّاس ويحضركم ملائكة الأمر على مقرّ الذّي ترجف فيه أركان الخلائق وتقشعرّ فيه جلود الظّالمين، وتُسئلون عمّا اكتسبتم في الحيوة الباطلة وتُجزون بما فعلتم وهذا من يوم الّذي يأتيكم والسّاعة الّتي لا مردّ لها وشهد بذلك لسان صدق عليم..." (58)
قل لا تفرحوا بما ملكتموه في العشيّ وفي الإشراق يملكه غيركم كذلك يخبركم العليم الخبير، قل هل رأيتم لما عندكم من قرار أو وفاء لا ونفسي الرّحمن لو أنتم من المنصفين، تمرّ أيّام حيوتكم كما تمرّ الأرياح ويُطوى بساط عزّكم كما طُوي بساط الأوّلين، تفكّروا يا قوم! أين أيّامكم الماضية وأين أعصاركم الخالية طوبى لأّيام مضت بذكر الله ولأوقات صُرفت في ذكره الحكيم، لَعَمْريْ لا تبقى عزّة الأعزّاء ولا زخارف الأغنياء ولا شوكة الأشقياء سيفنى الكلّ بكلمة من عنده إنّه لهو المقتدر العزيز القدير..." (60)
((( لم يزل كان واحدًا أحدًا فردًا صمدًا وترًا باقيًا دائمًا قيّومًا، ما اتّخذ لنفسه شريكًا في الملك ولا وزيرًا ولا شبيهًا ولا نسبةً ولا مثالاً، ويشهد بذلك كلّ الذّرّات )))) والأمتثال لفضائلة الربانية (( إنّ الإنسان يرتفع بأمانته وعفّته وعقله وأخلاقه، ويهبط بخيانته وكذبه وجهله ونفاقه، لعَمْرِيْ لا يسمو الإنسان بالزّينة والثّروة بل بالآدابِ والمعرفةِ ))
ايضآ عندما نجد دول وحكام لا ينتمون ولا قيد شعرة الى العدل ولا التقوى ويزرعون الفتن والحروب والأختلافات بين حتى اتباع العقيدة الواحدة .. فهذه بالفعل ليست سيادة بل همجية وجهل بالدين
جاءت الأديان لتعمر القلوب بالحب والتقوى والإيمان وتحييى الضمائر حتى يستطيع الأنسان صلاح الأرض والعيش فى سكينة وآمان فجاء الدين البهائى لتعمير القلوب وإقامة دولة المحبة والتسامح ((( يا ملأ الإنشاء! لا تتّبعوا أنفسكم إنّها لأمّارة بالبغي والفحشاء اتّبعوا مالك الأشياء الّذي يأمركم بالبرّ والتّقوى إنّه كان عن العالمين غنيًّا، إيّاكم أن تفسدوا في الأرض بعد إصلاحها ومن أفسد إنّه ليس منّا ونحن برءآء منه كذلك كان الأمر من سماء الوحي بالحقّ مشهودًا..." )))))
وقد نادى الدين البهائى ملوك الأرض بهذه الكلمات
يا معشر الملوك! قد أتى المالك والملك لله المهيمن القيوم، ألاّ تعبدوا إلاّ الله وتوجّهوا بقلوب نوراء إلى وجه ربّكم مالك الأسماء هذا أمر لا يعادله ما عندكم لو أنتم تعرفون... طهّروا قلوبكم عن ذفر الدّنيا مسرعين إلى ملكوت ربّكم فاطر الأرض والسّماء الّذي به ظهرت الزّلازل وناحت القبائل إلاّ من نبذ الورى وأخذ ما أُمر به في لوحٍ مكنون..
يا معشر الأمراء! ليس في العالم جند أقوى من العدل والعقل.. طوبى لملكٍ يمشي وتمشي أمام وجهه راية العقل وعن ورائه كتيبة العدل إنّه غرّة جبين السّلام بين الأنام وشامة وجنة الأمان في الإمكان..." (48)
ينبغي لكلّ آمرٍ أن يَزنَ نفسه في كلّ يوم بميزان القسطِ والعدل ثمّ يحكم بين النّاس ويأمرهم بما يهديهم إلى صراط الحكمة والعقل..." (49)
"... يا معشر السّلاطين! فسوف يظهر الله في الأرض ملوكًا يتّكئون على نمارق العدل ويحكمون بين الناس كما يحكمون على أنفسهم أولئك من خيرة خلقي بين الخلائق أجمعين..." (50)
قل يا قوم! تالله يفنى ما عندكم ويمحو القضاء آثاركم أن ادخلوا ملكوت البقاء كذلك يعظكم ربّكم العليّ الأعلى الأبهى وإنّه خير النّصح لكم وكان ربّكم الرّحمن على ما أقول شهيدا، لا عاصم اليوم لأحد إلا الله ربّكم توجّهوا إليه إنّه يدعوكم إلى ما هو خير لكم اتّقوا ولا تتّبعوا الّذين أعرضوا عن الحقّ بعد الّذي دعوناهم إلى مطلع كان بأنوار العرش مضيئًا..." (55)
فاعلموا بأنّ الدُّنيا وزينتها وزخرفها سيفنى ويبقى الملك لله الملك المهيمن العزيز القدير، ستمضي أيّامكم وكلّ ما أنتم تشتغلون به وبه تفتخرون على النّاس ويحضركم ملائكة الأمر على مقرّ الذّي ترجف فيه أركان الخلائق وتقشعرّ فيه جلود الظّالمين، وتُسئلون عمّا اكتسبتم في الحيوة الباطلة وتُجزون بما فعلتم وهذا من يوم الّذي يأتيكم والسّاعة الّتي لا مردّ لها وشهد بذلك لسان صدق عليم..." (58)
قل لا تفرحوا بما ملكتموه في العشيّ وفي الإشراق يملكه غيركم كذلك يخبركم العليم الخبير، قل هل رأيتم لما عندكم من قرار أو وفاء لا ونفسي الرّحمن لو أنتم من المنصفين، تمرّ أيّام حيوتكم كما تمرّ الأرياح ويُطوى بساط عزّكم كما طُوي بساط الأوّلين، تفكّروا يا قوم! أين أيّامكم الماضية وأين أعصاركم الخالية طوبى لأّيام مضت بذكر الله ولأوقات صُرفت في ذكره الحكيم، لَعَمْريْ لا تبقى عزّة الأعزّاء ولا زخارف الأغنياء ولا شوكة الأشقياء سيفنى الكلّ بكلمة من عنده إنّه لهو المقتدر العزيز القدير..." (60)
امال رياض- مشرف
- عدد المساهمات : 420
تاريخ التسجيل : 15/02/2008
هنيأ لك ماتتكلم عنه ؟؟؟؟
أن الذي تتكلم عنه لم يأتي بقوه السيف ولا بالغنائم ....
أن البهائيه هي الهام للروح والقيم السماويه البحته أي نبذ كل أشكال التعصب الديني وما شاكل ذلك فلديك أعين ترى ؟؟؟؟؟؟؟
وأذان تسمع ؟؟؟؟؟
لم نأتي بالسيف ولا كما تقول المذياع والنت...
ولكن اصبحنا ملايين .
فهنيئا لنا بكل فخر وتواضع ...
اترجاك أن تقرأ وأن تتمعن وتدرس للوصول الى الحقيقه.............................
أن البهائيه هي الهام للروح والقيم السماويه البحته أي نبذ كل أشكال التعصب الديني وما شاكل ذلك فلديك أعين ترى ؟؟؟؟؟؟؟
وأذان تسمع ؟؟؟؟؟
لم نأتي بالسيف ولا كما تقول المذياع والنت...
ولكن اصبحنا ملايين .
فهنيئا لنا بكل فخر وتواضع ...
اترجاك أن تقرأ وأن تتمعن وتدرس للوصول الى الحقيقه.............................
انت تعيش في عالم الرومانسيات والفنتازيا ياليث العراق؟؟؟؟؟!!!!!!!!!!
ان البهائيه لم تحقق منجزات في اكثر من 160 عاما وانت متفائل جدا وفخور انكم لم تستخدمو السيف لنشر البهائيه ؟صحيح انكم تدعون الى عدم التدخل بالسياسه واسقطتم الجهاد وذلك لاغراض خاصه لثني المسلمين عن الجهاد لتحرير المقدسات وذلك للعلاقه الروحيه بين البهائيه والصهيونيه ولكنكم ايضا لديكم ايديولوجيا سياسيه وتحلمون بالامه البهائيه ولكن لم تواتيكم الفرصه لتحقيق ذلك الهدف لو كان بالامكان ان تحملو السيف ستحملوه وتقفو على رقابنا ولكن لم تاتيكم الفرصه ياسيدي ولن تاتيكم حسب اعتقادي .ياسيدي ان بهاء الله عاش ومات بالسجن ولم يتسنى له امتلاك امره هو فكيف تنشرون البهائيه ارجوكم كونو واقعيين وتوقفو عن الفنتازيا وهذه الاحلام الزائفه ..
اقبال اللامي- عدد المساهمات : 148
تاريخ التسجيل : 10/11/2012
مواضيع مماثلة
» أسئلة تنتظر الجواب ( السؤال الأول)
» نظرات فى كتاب آراء ابن تيمية في الأمرد
» قراءة فى مقال الإبداع طريقك نحو قيادة المستقبل
» قراءة فى كتاب علم المستقبل في الفكر العالمي المعاصر
» نقد بحث ذاكرة باتجاهين: العلم يبحث في القدرة على قراءة المستقبل
» نظرات فى كتاب آراء ابن تيمية في الأمرد
» قراءة فى مقال الإبداع طريقك نحو قيادة المستقبل
» قراءة فى كتاب علم المستقبل في الفكر العالمي المعاصر
» نقد بحث ذاكرة باتجاهين: العلم يبحث في القدرة على قراءة المستقبل
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى