دُعَاءُ التّوسُّلِ
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
دُعَاءُ التّوسُّلِ
دُعَاءُ التّوسُّلِ
مِنَ الآثَارِ المُبَارَكَةِ لِحَضْرَةِ الأَعْلَى
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحَمْدُ للهِ الّذي يُنَزِّلُ ما يَشآءُ بِأمْرِهِ سُبحانَهُ وَتَعالَى عَمَّا يَصِفُونَ يَا إِلَهِي كَيْفَ أُثْنِي عَلَيْكَ بَعْدَ عِلْمِي بِقَطْعِ الكُلِّ عنْ عِرْفانِكَ وَكَيْفَ لا أَدْعُوكَ وَأَنَّ فُؤادِي لَمْ يَسْتَقِرّ إِلاَّ بِذِكْرِكَ فَأَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ المَحْبُوبُ الَّذِي لَنْ يَعْرِفَكَ شَيْءٌ وَلا قَدَّرْتَ لأحَدٍ سَبِيلاً إِلَيْكَ إِذَاً ذَاتِيَّتُكَ هِيَ الكَيْنُونِيَّةُ الكافُورِيَّةُ الَّتِي هِيَ بِنَفْسِها مُقَطَّعَةُ الجَوْهَرِيّاتِ عَنِ البَيَانِ وأنَّ كَينُونِيّتِكَ هِيَ الذَّاتِيَّةُ السَّاذَجِيَّةُ الَّتِي بِنَفْسِها مُمْتَنِعَةُ المادِّيَّاتِ عَنْ العِرْفانِ فسُبْحانَكَ وَتَعَالَيْتَ لَمَّا أَيْقَنْتُ بَأَنْ لا سَبِيلَ لِي إِلَيْكَ أَتَوَجِّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ مَحَالِّ مَعْرِفَتِكَ وَمَواقِعِ كَرامَتِكَ وَآياتِ صَمَدانِيَّتِكَ وَظُهُوراتِ رَحْمانِيَّتِكَ اللَّهُمَّ بِحَقِّهِمْ فِي كِتابِكَ وَشَأْنِهِمْ فِي عِلْمِكَ أَنْ تُصَلِّي عَلَيْهِم بِكُلِّ تَجَلِّياتِكَ وَنَفَحاتِكَ وَظُهُوراتِكَ وَمَقاماتِكَ الَّتِي لا تَعْطِيلَ لَها فِي شَأْنٍ وَأَنْ تَقْضِيَ حاجَتِي هذِهِ فِي الآنَ فِي الآنَ فِي الآنَ فَإِنَّ الرَّجاءَ قَدِ انْقَطَعَ عَمَّا سِواكَ وَإِنَّ الاضْطِرَارَ بَلَغَ إِلَى مُنْتَهَى مَقَامِ الامْتِنَاعِ وَإِنَّكَ رَبِّي وَإِلهِي وَسَيِّدِي وَمَوْلايَ وَمُعْتَمَدِي لَوْ لَمْ تَرْحَمْنِي فَمَنْ يَرْحَمْنِي وَلَوْ لَمْ تُجِبْنِي فَمَنْ يُجِبْنِي اللَّهُمَّ إِنِّي أُقْسِمُكَ بِطَلْعَةِ حَضْرَتِ كَيْنُونِيَّتِكَ وَبَهَاءِ عِزِّ صَمَدانِيَّتِكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ مَا فِي عِلْمِكَ أَسْبابَ قَضاءِ هذِهِ الحاجَةِ وَتُبْلِغَنِي إِلَيْها مِنْ دُونِ أَنْ أَرَى حُزْنَاً فِي سَبِيلِكَ وَلا خَوْفَاً مِنْ أَعْدَائِكَ وَإِنَّكَ يا إِلهِي مُقْتَدِرٌ عَلِيمٌ لا يَعْجَزُ فِي قُدْرَتِكَ شَيْءٌ وَلا شَيْئاً إِلاَّ بِحُكْمِ مَشِيَّتِكَ وَهَنْدَسَةِ إِرَادَتِكَ وَتَحْدِيدِ قَدَرِكَ وَإِمْضَاءِ قَضَائِكَ وَما قَدَّرْتَ فِي مَرَاتِبِ الإِبْدَاعِ دُونَ ذلِكَ وَإِنَّكَ مُحِيطٌ بِكُلِّ شَيْءٍ وَإِنَّكَ إِنْ أَرَدْتَ بِشَيْءٍ فَلا مانِعَ لَهُ فِي مُلْكِكَ وَفِي الحِينِ إِنَّهُ مَوْجُودٌ بَيْنَ يَدَيْكَ فَكَيْفَ أَصْبِرُ يا إِلهِي بَعْدَ عِلْمِكَ بِي وَكَيْفَ أَضِجُّ يا مَوْلايَ بَعْدَ قُدْرَتِكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكَيْفَ أَخَافُ مِنْ عَدْلِكَ بَعْدَ رَجائِي بِفَضْلِكَ وَكَيْفَ لا أَرْجُو رِضْوانَكَ بَعْدَ عِلْمِي بِأَنَّ لَكَ بِدَاياتٍ وَنِهاياتٍ وَكَيْفَ لا أَيْقِنُ بِقَضَاءِ حَاجَتِي بَعْدَ ما اسْتَشْفَعْتُ بِمُحَمَّدٍ وَآلِهِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ عِنْدَكَ فَهَيْهاتَ هَيْهَاتَ ما ذلِكَ الظَّنُّ بِكَ وَمَا كَانَ ذلِكَ مَعْرُوفاً عَنْ فَضْلِكَ وَسُنَّتِكَ وَإِنِّي لَعَلَى يَقِينٍ بِأَنَّ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْهِمْ فَإِنَّكَ كُنْتَ حَسْبَهُ وَمَنْ اعْتَصَمَ بِحَبْلِهِمْ فَإِنَّكَ كُنْتَ ظَهِيرَهُ وَمَنْ لاذَ بِجَنَابِهِمْ فَإِنَّكَ كُنْتَ كَهْفَهُ وَمَنْ تَوَسَّلَ بِهِمْ فَإِنَّكَ كُنْتَ مُجِيبَهُ فَسُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَاً شَعْشَعانِيَّاً لامِعَاً مُقَدَّسَاً مُتَنَزِّهاً عَنْ حَمْدِ ما سِواكَ لَمَّا عَرَّفْتَنِي مِنْهَاجَ مَحَبَّتِكَ وَأَلْهَمْتَنِي التَّوَسُّلَ بِمَحَالِّ مَشِيَّتِكَ وَالاتِّكَالَ عَلَى مَسَاكِنِ بَرَكَاتِكَ وَالاعْتِصَامَ بِحَبْلِ مَوَاقِعِ عَظَمَتِكَ فَيَا طُوبَى لِي ثُمَّ طُوبَى لِي بِما رَضِيتُ عَنْكَ فِي كُلِّ فِعَالِكَ وَاجْعَلْ حَالَتِي بَيْنَ يَدَيْكَ حالَةَ مَا كَانَ لَهُ إِرَادَةٌ دُونَ تَجَلِّي إِرَادَتِكَ لَئَلاَّ أُحبُّ تَأْخِيرَ مَا عَجَّلْتَ وَلا تَعْجِيلَ مَا أَخَّرْتَ بَلْ يَكُونُ سِرِّي وَعَلانِيَّتِي بِمِثْلِ جَسَدِ المَيِّتِ عِنْدَ إِرَادَةِ المُغْتَسِلِ فِي تِلْقَاءِ طَمْطَامِ يَمِّ فَضَائِكَ وَقَدَرِكَ فَسُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ فَمَا أَعْظَمَ إِحْسَانَكَ وَأَكْبَرَ آلاءَكَ وَلا أَرَى حَظَّاً لِي إِلاَّ فِي العَجْزِ عَنْ أَدَاءِ شُكْرِكَ وَالاعْتِرَافِ بِالتَّقْصِيرِ عَنْ مَبْلَغِ حَمْدِكَ فَسُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ أعْتَرِفُ لَدَيْكَ بِمَا أَنَا أَهْلُهُ وَأَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ وَأَسْئَلُ مِنْ جُودِكَ كَمَا أَنْتَ أَنْتَ إِنَّكَ أَنْتَ أَهْلُ التَّقْوى وَأَهْلُ المَغْفِرَةِ وَسُبْحَانَ اللهِ رَبِّ العَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى المُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ.
مِنَ الآثَارِ المُبَارَكَةِ لِحَضْرَةِ الأَعْلَى
بِسْم اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
الحَمْدُ للهِ الّذي يُنَزِّلُ ما يَشآءُ بِأمْرِهِ سُبحانَهُ وَتَعالَى عَمَّا يَصِفُونَ يَا إِلَهِي كَيْفَ أُثْنِي عَلَيْكَ بَعْدَ عِلْمِي بِقَطْعِ الكُلِّ عنْ عِرْفانِكَ وَكَيْفَ لا أَدْعُوكَ وَأَنَّ فُؤادِي لَمْ يَسْتَقِرّ إِلاَّ بِذِكْرِكَ فَأَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللهُ المَحْبُوبُ الَّذِي لَنْ يَعْرِفَكَ شَيْءٌ وَلا قَدَّرْتَ لأحَدٍ سَبِيلاً إِلَيْكَ إِذَاً ذَاتِيَّتُكَ هِيَ الكَيْنُونِيَّةُ الكافُورِيَّةُ الَّتِي هِيَ بِنَفْسِها مُقَطَّعَةُ الجَوْهَرِيّاتِ عَنِ البَيَانِ وأنَّ كَينُونِيّتِكَ هِيَ الذَّاتِيَّةُ السَّاذَجِيَّةُ الَّتِي بِنَفْسِها مُمْتَنِعَةُ المادِّيَّاتِ عَنْ العِرْفانِ فسُبْحانَكَ وَتَعَالَيْتَ لَمَّا أَيْقَنْتُ بَأَنْ لا سَبِيلَ لِي إِلَيْكَ أَتَوَجِّهُ إِلَيْكَ بِمُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ مَحَالِّ مَعْرِفَتِكَ وَمَواقِعِ كَرامَتِكَ وَآياتِ صَمَدانِيَّتِكَ وَظُهُوراتِ رَحْمانِيَّتِكَ اللَّهُمَّ بِحَقِّهِمْ فِي كِتابِكَ وَشَأْنِهِمْ فِي عِلْمِكَ أَنْ تُصَلِّي عَلَيْهِم بِكُلِّ تَجَلِّياتِكَ وَنَفَحاتِكَ وَظُهُوراتِكَ وَمَقاماتِكَ الَّتِي لا تَعْطِيلَ لَها فِي شَأْنٍ وَأَنْ تَقْضِيَ حاجَتِي هذِهِ فِي الآنَ فِي الآنَ فِي الآنَ فَإِنَّ الرَّجاءَ قَدِ انْقَطَعَ عَمَّا سِواكَ وَإِنَّ الاضْطِرَارَ بَلَغَ إِلَى مُنْتَهَى مَقَامِ الامْتِنَاعِ وَإِنَّكَ رَبِّي وَإِلهِي وَسَيِّدِي وَمَوْلايَ وَمُعْتَمَدِي لَوْ لَمْ تَرْحَمْنِي فَمَنْ يَرْحَمْنِي وَلَوْ لَمْ تُجِبْنِي فَمَنْ يُجِبْنِي اللَّهُمَّ إِنِّي أُقْسِمُكَ بِطَلْعَةِ حَضْرَتِ كَيْنُونِيَّتِكَ وَبَهَاءِ عِزِّ صَمَدانِيَّتِكَ أَنْ تَجْعَلَ كُلَّ مَا فِي عِلْمِكَ أَسْبابَ قَضاءِ هذِهِ الحاجَةِ وَتُبْلِغَنِي إِلَيْها مِنْ دُونِ أَنْ أَرَى حُزْنَاً فِي سَبِيلِكَ وَلا خَوْفَاً مِنْ أَعْدَائِكَ وَإِنَّكَ يا إِلهِي مُقْتَدِرٌ عَلِيمٌ لا يَعْجَزُ فِي قُدْرَتِكَ شَيْءٌ وَلا شَيْئاً إِلاَّ بِحُكْمِ مَشِيَّتِكَ وَهَنْدَسَةِ إِرَادَتِكَ وَتَحْدِيدِ قَدَرِكَ وَإِمْضَاءِ قَضَائِكَ وَما قَدَّرْتَ فِي مَرَاتِبِ الإِبْدَاعِ دُونَ ذلِكَ وَإِنَّكَ مُحِيطٌ بِكُلِّ شَيْءٍ وَإِنَّكَ إِنْ أَرَدْتَ بِشَيْءٍ فَلا مانِعَ لَهُ فِي مُلْكِكَ وَفِي الحِينِ إِنَّهُ مَوْجُودٌ بَيْنَ يَدَيْكَ فَكَيْفَ أَصْبِرُ يا إِلهِي بَعْدَ عِلْمِكَ بِي وَكَيْفَ أَضِجُّ يا مَوْلايَ بَعْدَ قُدْرَتِكَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكَيْفَ أَخَافُ مِنْ عَدْلِكَ بَعْدَ رَجائِي بِفَضْلِكَ وَكَيْفَ لا أَرْجُو رِضْوانَكَ بَعْدَ عِلْمِي بِأَنَّ لَكَ بِدَاياتٍ وَنِهاياتٍ وَكَيْفَ لا أَيْقِنُ بِقَضَاءِ حَاجَتِي بَعْدَ ما اسْتَشْفَعْتُ بِمُحَمَّدٍ وَآلِهِ صَلَواتُكَ عَلَيْهِمْ عِنْدَكَ فَهَيْهاتَ هَيْهَاتَ ما ذلِكَ الظَّنُّ بِكَ وَمَا كَانَ ذلِكَ مَعْرُوفاً عَنْ فَضْلِكَ وَسُنَّتِكَ وَإِنِّي لَعَلَى يَقِينٍ بِأَنَّ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْهِمْ فَإِنَّكَ كُنْتَ حَسْبَهُ وَمَنْ اعْتَصَمَ بِحَبْلِهِمْ فَإِنَّكَ كُنْتَ ظَهِيرَهُ وَمَنْ لاذَ بِجَنَابِهِمْ فَإِنَّكَ كُنْتَ كَهْفَهُ وَمَنْ تَوَسَّلَ بِهِمْ فَإِنَّكَ كُنْتَ مُجِيبَهُ فَسُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ لَكَ الْحَمْدُ حَمْدَاً شَعْشَعانِيَّاً لامِعَاً مُقَدَّسَاً مُتَنَزِّهاً عَنْ حَمْدِ ما سِواكَ لَمَّا عَرَّفْتَنِي مِنْهَاجَ مَحَبَّتِكَ وَأَلْهَمْتَنِي التَّوَسُّلَ بِمَحَالِّ مَشِيَّتِكَ وَالاتِّكَالَ عَلَى مَسَاكِنِ بَرَكَاتِكَ وَالاعْتِصَامَ بِحَبْلِ مَوَاقِعِ عَظَمَتِكَ فَيَا طُوبَى لِي ثُمَّ طُوبَى لِي بِما رَضِيتُ عَنْكَ فِي كُلِّ فِعَالِكَ وَاجْعَلْ حَالَتِي بَيْنَ يَدَيْكَ حالَةَ مَا كَانَ لَهُ إِرَادَةٌ دُونَ تَجَلِّي إِرَادَتِكَ لَئَلاَّ أُحبُّ تَأْخِيرَ مَا عَجَّلْتَ وَلا تَعْجِيلَ مَا أَخَّرْتَ بَلْ يَكُونُ سِرِّي وَعَلانِيَّتِي بِمِثْلِ جَسَدِ المَيِّتِ عِنْدَ إِرَادَةِ المُغْتَسِلِ فِي تِلْقَاءِ طَمْطَامِ يَمِّ فَضَائِكَ وَقَدَرِكَ فَسُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ فَمَا أَعْظَمَ إِحْسَانَكَ وَأَكْبَرَ آلاءَكَ وَلا أَرَى حَظَّاً لِي إِلاَّ فِي العَجْزِ عَنْ أَدَاءِ شُكْرِكَ وَالاعْتِرَافِ بِالتَّقْصِيرِ عَنْ مَبْلَغِ حَمْدِكَ فَسُبْحَانَكَ سُبْحَانَكَ أعْتَرِفُ لَدَيْكَ بِمَا أَنَا أَهْلُهُ وَأَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ وَأَسْئَلُ مِنْ جُودِكَ كَمَا أَنْتَ أَنْتَ إِنَّكَ أَنْتَ أَهْلُ التَّقْوى وَأَهْلُ المَغْفِرَةِ وَسُبْحَانَ اللهِ رَبِّ العَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَ وَسَلامٌ عَلَى المُرْسَلِينَ وَالْحَمْدُ للهِ رَبِّ العَالَمِينَ.
امال رياض- مشرف
- عدد المساهمات : 420
تاريخ التسجيل : 15/02/2008
دعاء جميل ولكن من هو حضرة الاعلى ؟
انتم البهائيون ادعيتكم جميله كلمة حق تقال ولكن احيانا وانا اقراء كتبكم خاصتا فيما يخص الروح اشعر انني امارس تمارين اليوغا واصبحت كاسبر ذلك الشبح الصديق واقفز فوق الغيوم فلم الاستعجال سنموت كلنا وسيكون لنا متسع من الوقت لنمارس تمارين اليوغا ونقفز فوق الغيوم دعونا نعيش الواقع الان والله يتولانا برحمته في الاخره
اقبال اللامي- عدد المساهمات : 148
تاريخ التسجيل : 10/11/2012
شنطة سفر
نحن جميعآ عندما نسافر الى اى مكان نأخذ بعض الوقت فى ترتيب شنطة السفر عندما نفكر فى كل ما ينفعنا فى هذه الرحلة ويوفر علينا العناء والحاجة ... وهكذا نعمل فى رحلة عمرنا القصيرة جدآ نحرص على أخذ كل الفضائل التى ترقى بنا وتطهر نفوسنا وأرواحنا حتى نعود له أنقياء ونليق بهذا اللقاء العظيم .. من منا يستطيع ان يأخذ فى حقيبة حياته أكبر قدر ممكن من اكتساب الفضيلة ؟؟ لا يمكن ابدآ ان نكون غافلين عن هدف وجودنا على الحياة وهو اكتساب الكمالات والفضائل حتى ناخذ مرتبة راقية فى حضرة الله تعالى .
امال رياض- مشرف
- عدد المساهمات : 420
تاريخ التسجيل : 15/02/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى